الرئيسية
أحدث الصور
من طرف عجائب المدرسة في دفعة 21
فضائح وعجائب المدرسة العليا للقضاء في الدفعة 21
دون الحديث عن كيفية الدخول و من يدخل و كيف يتم التكوين في ثلاثة السنوات و ما يحدث من مزايا و امتيازات
سوف يكون حديثي عن مدرسة العدل بلا عدل بين طلبة القضاء خصوص في التخرج.
اعتادت المدرسة في الدفعة 300 اجراء اختبارات في السنة الثالثة و هو الحال الذي قرر لطلية الدفعة 21 و التي تعد اول دفعة لطلبة 470 قاضي، ومن هنا سيبدا لاعدل و لا مساواة في امتحانات التخرج و التي تعد مهمة جدا لطلبة و التي على اساسها تقريبا يحدد القضاة مناصبهم باعتبارها تكون 40 بالمئة من معدل التخرج و اما 60 الاخرى فهي مجموع 3 السنوات مع الاشارة فان معدل 3 السنوات فهو متقارب جدا بين الطلبة لدى فالاساس هو امتحانات التخرج التي تلعب دور هاما في اختيار المنصب للقاضي المبتدا، و على هذا الاساس فيفترض ان تكون هذه الامتحانات على قدم من المساوة بين الطلبة، وهو الامر الذي يغيب و تظهر فيه المعجزات.
حيث تتمثل امتحانات التخرج في مايلي:
مناقشة مذكرة التخرج بالمجلس القضائي لمحكمة التدريب الميداني او اقرب مجلس قضائي بالنسبة لطلبة محكمة مقر المجلس.
محادثة شفوية
اختبار في مادة لسنة الاولى: و هي هذه السنة قانون عقاري
اختبار في مادة لسنة الثانية: و هي هذه السنة ملكية فكرية
مادة تحرير احكام
حيث ان هذه المواد 5 محددة اعلاه على اساسها يتحدد معدل التخرج و ترتيب الطالب القاضي و يختار منصبه، و بتالي فيفترض في هذه الاختبارات ان تتم على قدم من المساواة بين الطلبة لتحدد استحقاقتهم ولا يتم التلاعب بها من المدرسة كما سيتم عرضه.
1ـ عن مناقشة المذكرة التخرج:
تختار المدرسة احدى العناوين التي تم اقتراحها من طرفهم و يعدون في ذلك مذكرة لا تتجاوز 60 صفحة، فالى هنا عادي و بعدها تقوم مديرية التدريب بالاعلان عن محاكم التدريب و ما يحدث فيها من تقريب لغير ذي تقريب، فبعد الاعلان عن محاكم التدريب تحدد رزنامة التدريب و تاريخ مناقشة المذكرة ذات المعامل 8، و هنا تبدا عدم المساوة بين الطلبة فكل طالب حسب حظه فاذا كان في مجلس جيد في نظر الطلبة فانهم يعطوهم النقاط و التي محددة بحد 15 ،
حيث تجد في مجلس ياخذ الطلبة في المناقشة كلهم 15 أو 14 بالجملة او يقومون بتقسيمهم 14 و 15 و ذلك دون النظر الى موضوع طالب و لا الى جهد، في حين يكون بعض الطلبة و ان كانت مذكراتهم تفوق اتقان ومن هؤلاء يكونون في مجلس شحيح في نقاط كما يقول بعض الطلبة الذين لم يختارو المجلس بالهاتف مثل سابقيهم فتكون نقاطهم غير تلك فتحدد الى غاية 11 و تلاحظ الفرق بين 11 و 15 و الفارق في 8.
حيث يصبح دور الحظ و المحسوبية في اختيار مجلس المناقشة دور اساس فمن فرز نفسه فقد ضمن 15 او 14 اما الاخر فله ربي،
2ـ عن محادثة الشفوية:
هو اختبار يجرى فيه محادثة في الثقافة القانونية العامة لطالب القاضي، فمثلما دخل يخرج، حيث ما حدث هو ان تاريخ المحادثة محدد في خلال شهر مارس، و تبدا المدرسة تلعب باعصاب الطلبة اسبوع الاول لا يوجد الثاني لا يوجد و في نهاية الاسبوع تفرج عن اول فوج 30 طالب ليتم بداها، ثم يبدا المدرسة تقوم باعلان عن فوج الإثنين و بعدها تعدل صباحا و فوج مساءا مع العلم ان بعض الطلبة منحت لهم الادارة يوم اجتياز اختبارهم مسبق و ازالت عنصر المفاجاة عنهم و عند ذهاب الفوج الاول محدد صباحا ثم لحق بهم الفوج المسائي بعد دراسة الحصة الاولى بالحراش و اجراء الاختبار بالابيار تم ابقائهم دون ان يتم اجراء الاختبار و طلبو منهم الرجوع اليوم الموالي بحجة عدم وجود الجان و سوء تسيير المدرسة، تم بقيت المدرسة تعلن عن كل فوج للاجتياز اختبار ثم في اليوم الخامس قامت بالاعلان عن افواج طلبة الذين سيجتازون الاختبار في الاسبوع الموالي بالجملة و كذا في الاسبوع الموالي قامت بنفس الشئ، أين المساواة بين الطلبة الافواج الاولي الذين اجتازوا اختبار بالمفاجئة و لديك مساء فقط للمراجعة السريعة و الاخر لديه الاسبوع كامل للمراجعة و كذا معرفة اليوم مسبقا ترفع عنصر المفاجاة، فعدم العدل في العدل ليس هنا فقط، فبعض اللجان هم الاخرون يعطوا نقاط لا باس بها و اخرون مهما تجيب العلامة محددة مسبقا، فترى طالب لديه مستوى جيد ولكن اللجان تكون محددة بحد لها في اخر يكون في لجنة اخرى و نفس الاسئلة و الاجابة يكون له نقطة اعلى فاين هي المساواة.
3ـ اختبار السنة الاولى: مادة القانون العقاري
تم اجراء قرعة عن بعض مواد السنة الاولى فكان الاختيار في مادة القانون العقاري، حيث و الغريب ان هذه المادة كانت تدرس على الدفعة من طرف ثلاثة أساتذة مختلفين منهم قاضيتين و اخر استاذ جامعي محامي وان الاختبار تم وضعه من طرف الاستاذ المحامي لطلبة القضاة و كان سؤال غير متوقع لدفعة فكان تعليق على حكم رسو بالمزاد لمحكمة البليدة مع ابقاء اسم و لقب القاضية مصدرة الحكم هذا من جهة كما ان المقرر السنة الاولى لا يتضمن هذا الموضوع بتفصيل و كما ان الاستاذتين القاضيتن لم تتطرق له على الاطلاق، و عند تصحيح هذا الاختبار فكل أستاذ يصحح حسب منظوره و على هذا اين المساواة و تنافس على المرتبة فالافواج تكون لها نقاط موحدة 10 و اخرى تصل الى حد ادنى 6 فاين العدل رغم ان معظم الطلبة قاموا باعادة الحكم، فاين التنافس و اين العدل، بين 3 الأساتذة مختلفين في مواضيع التدريس و التصحيح.
4ـ اختبار السنة الثانية: مادة الملكية الفكرية
تم اجراء قرعة عن بعض مواد السنة الثانية فكان الاختيار في مادة الملكية الفكرية، حيث و الغريب كذلك ان هذه المادة ايضا كانت تدرس على الدفعة من طرف ثلاثة أساتذة مختلفين، و كل واحد درس المقرر بكيفية و اعطى جزء دون الاخر فالمجموعة أ لم تدرس مثل المجموعة ب ولا الفوج 5 درس مثلهما، و في الاخير ياتي الاختبار التخرج يتحدث على نقطة درستها الا المجموعة ب و هي المقاربة بين براءة الاختراع و السر التجاري و تم تصيحيح على هذا الاساس فمجموعة ب درسة السر التجاري اما مجموعة أ و الفوج 5 لا و بتالي فان المجموعة ب اخذت من 15 كما ارادت اما باقي طلبة فلم يسعف.
مع الاشارة الى ان الإختبارين السنة الاولى و الثانية هنالك من الطلبة المحظوظين من الادارة كانوا يعلمون بهذه الموضيع الاختبار مسبقا كيف ذلك ???
5ـ اختبار مادة تحرير أحكام
من اعجب ما تراه في هذا الاختبار و هو وجود عدة الأساتذة يدرسون المادة و كل واحد لديه طريقة لتحرير الحكم القضائي و لكن الاشكال اين هو في النقاط، حيث ان الاختبار قرر في المادة الجزائية و انه عند اختيار الموضوع نشب خلاف بين الاساتذة حول تحديد سقف لنقاط بحيث يوجد اساتذة يمنحون 17 و 16 و اخر وحيد يعطي 6 و 9 لطالب فاين هو العدل، و لهذا قام استاذتين بقطع الاجتماع و ترك ذلك الاستاذ و هو رئيس مجلس قضاء الجزائر براهيمي سليمان الذي اراد تنزيل النقاط, و بعد تقرير امتحان يعد سهل في مادة الجنح جنحة النصب و استعمال مواد معدة للتزوير و ذلك عن طريق ملف تحقيق، في الأخير يتفق الاساتذة على منح نقاط لطلبة مابين 14 و 15 و 16 لطلبة لكن طلبة الأستاذ رئيس مجلس قضاء الجزائر دفعوا الثمن باخذ ادنى نقاط في الدفعة ما بين 6ـ 9 و 10 فاين العدل بين 6 و 16 و 10 و 16 أو 15 أو حتى 14.
فبربكم اين هي المنافسة و اين هو العدل و اين هي المساواة بين الطلبة فواحد يقوم و يكد و يجتهد 3 سنوات و أخر من المقريبن يختار له الاستاذ الذي يعطي اعلى النقاط و هو في الحضيض و في الاخير يجد الاساتذة النقاط فيكون في ترتيب الاوائل في السنة الثالثة و الذي كان كان من الأوائل السنة الأولى و الثانية يجد نفسه في اخر الترتيب,
أين العدل و اين المساواة و ......
المصدر: أحد المنتديات
فضائح وعجائب المدرسة العليا للقضاء في الدفعة 21
دون الحديث عن كيفية الدخول و من يدخل و كيف يتم التكوين في ثلاثة السنوات و ما يحدث من مزايا و امتيازات
سوف يكون حديثي عن مدرسة العدل بلا عدل بين طلبة القضاء خصوص في التخرج.
اعتادت المدرسة في الدفعة 300 اجراء اختبارات في السنة الثالثة و هو الحال الذي قرر لطلية الدفعة 21 و التي تعد اول دفعة لطلبة 470 قاضي، ومن هنا سيبدا لاعدل و لا مساواة في امتحانات التخرج و التي تعد مهمة جدا لطلبة و التي على اساسها تقريبا يحدد القضاة مناصبهم باعتبارها تكون 40 بالمئة من معدل التخرج و اما 60 الاخرى فهي مجموع 3 السنوات مع الاشارة فان معدل 3 السنوات فهو متقارب جدا بين الطلبة لدى فالاساس هو امتحانات التخرج التي تلعب دور هاما في اختيار المنصب للقاضي المبتدا، و على هذا الاساس فيفترض ان تكون هذه الامتحانات على قدم من المساوة بين الطلبة، وهو الامر الذي يغيب و تظهر فيه المعجزات.
حيث تتمثل امتحانات التخرج في مايلي:
مناقشة مذكرة التخرج بالمجلس القضائي لمحكمة التدريب الميداني او اقرب مجلس قضائي بالنسبة لطلبة محكمة مقر المجلس.
محادثة شفوية
اختبار في مادة لسنة الاولى: و هي هذه السنة قانون عقاري
اختبار في مادة لسنة الثانية: و هي هذه السنة ملكية فكرية
مادة تحرير احكام
حيث ان هذه المواد 5 محددة اعلاه على اساسها يتحدد معدل التخرج و ترتيب الطالب القاضي و يختار منصبه، و بتالي فيفترض في هذه الاختبارات ان تتم على قدم من المساواة بين الطلبة لتحدد استحقاقتهم ولا يتم التلاعب بها من المدرسة كما سيتم عرضه.
1ـ عن مناقشة المذكرة التخرج:
تختار المدرسة احدى العناوين التي تم اقتراحها من طرفهم و يعدون في ذلك مذكرة لا تتجاوز 60 صفحة، فالى هنا عادي و بعدها تقوم مديرية التدريب بالاعلان عن محاكم التدريب و ما يحدث فيها من تقريب لغير ذي تقريب، فبعد الاعلان عن محاكم التدريب تحدد رزنامة التدريب و تاريخ مناقشة المذكرة ذات المعامل 8، و هنا تبدا عدم المساوة بين الطلبة فكل طالب حسب حظه فاذا كان في مجلس جيد في نظر الطلبة فانهم يعطوهم النقاط و التي محددة بحد 15 ،
حيث تجد في مجلس ياخذ الطلبة في المناقشة كلهم 15 أو 14 بالجملة او يقومون بتقسيمهم 14 و 15 و ذلك دون النظر الى موضوع طالب و لا الى جهد، في حين يكون بعض الطلبة و ان كانت مذكراتهم تفوق اتقان ومن هؤلاء يكونون في مجلس شحيح في نقاط كما يقول بعض الطلبة الذين لم يختارو المجلس بالهاتف مثل سابقيهم فتكون نقاطهم غير تلك فتحدد الى غاية 11 و تلاحظ الفرق بين 11 و 15 و الفارق في 8.
حيث يصبح دور الحظ و المحسوبية في اختيار مجلس المناقشة دور اساس فمن فرز نفسه فقد ضمن 15 او 14 اما الاخر فله ربي،
2ـ عن محادثة الشفوية:
هو اختبار يجرى فيه محادثة في الثقافة القانونية العامة لطالب القاضي، فمثلما دخل يخرج، حيث ما حدث هو ان تاريخ المحادثة محدد في خلال شهر مارس، و تبدا المدرسة تلعب باعصاب الطلبة اسبوع الاول لا يوجد الثاني لا يوجد و في نهاية الاسبوع تفرج عن اول فوج 30 طالب ليتم بداها، ثم يبدا المدرسة تقوم باعلان عن فوج الإثنين و بعدها تعدل صباحا و فوج مساءا مع العلم ان بعض الطلبة منحت لهم الادارة يوم اجتياز اختبارهم مسبق و ازالت عنصر المفاجاة عنهم و عند ذهاب الفوج الاول محدد صباحا ثم لحق بهم الفوج المسائي بعد دراسة الحصة الاولى بالحراش و اجراء الاختبار بالابيار تم ابقائهم دون ان يتم اجراء الاختبار و طلبو منهم الرجوع اليوم الموالي بحجة عدم وجود الجان و سوء تسيير المدرسة، تم بقيت المدرسة تعلن عن كل فوج للاجتياز اختبار ثم في اليوم الخامس قامت بالاعلان عن افواج طلبة الذين سيجتازون الاختبار في الاسبوع الموالي بالجملة و كذا في الاسبوع الموالي قامت بنفس الشئ، أين المساواة بين الطلبة الافواج الاولي الذين اجتازوا اختبار بالمفاجئة و لديك مساء فقط للمراجعة السريعة و الاخر لديه الاسبوع كامل للمراجعة و كذا معرفة اليوم مسبقا ترفع عنصر المفاجاة، فعدم العدل في العدل ليس هنا فقط، فبعض اللجان هم الاخرون يعطوا نقاط لا باس بها و اخرون مهما تجيب العلامة محددة مسبقا، فترى طالب لديه مستوى جيد ولكن اللجان تكون محددة بحد لها في اخر يكون في لجنة اخرى و نفس الاسئلة و الاجابة يكون له نقطة اعلى فاين هي المساواة.
3ـ اختبار السنة الاولى: مادة القانون العقاري
تم اجراء قرعة عن بعض مواد السنة الاولى فكان الاختيار في مادة القانون العقاري، حيث و الغريب ان هذه المادة كانت تدرس على الدفعة من طرف ثلاثة أساتذة مختلفين منهم قاضيتين و اخر استاذ جامعي محامي وان الاختبار تم وضعه من طرف الاستاذ المحامي لطلبة القضاة و كان سؤال غير متوقع لدفعة فكان تعليق على حكم رسو بالمزاد لمحكمة البليدة مع ابقاء اسم و لقب القاضية مصدرة الحكم هذا من جهة كما ان المقرر السنة الاولى لا يتضمن هذا الموضوع بتفصيل و كما ان الاستاذتين القاضيتن لم تتطرق له على الاطلاق، و عند تصحيح هذا الاختبار فكل أستاذ يصحح حسب منظوره و على هذا اين المساواة و تنافس على المرتبة فالافواج تكون لها نقاط موحدة 10 و اخرى تصل الى حد ادنى 6 فاين العدل رغم ان معظم الطلبة قاموا باعادة الحكم، فاين التنافس و اين العدل، بين 3 الأساتذة مختلفين في مواضيع التدريس و التصحيح.
4ـ اختبار السنة الثانية: مادة الملكية الفكرية
تم اجراء قرعة عن بعض مواد السنة الثانية فكان الاختيار في مادة الملكية الفكرية، حيث و الغريب كذلك ان هذه المادة ايضا كانت تدرس على الدفعة من طرف ثلاثة أساتذة مختلفين، و كل واحد درس المقرر بكيفية و اعطى جزء دون الاخر فالمجموعة أ لم تدرس مثل المجموعة ب ولا الفوج 5 درس مثلهما، و في الاخير ياتي الاختبار التخرج يتحدث على نقطة درستها الا المجموعة ب و هي المقاربة بين براءة الاختراع و السر التجاري و تم تصيحيح على هذا الاساس فمجموعة ب درسة السر التجاري اما مجموعة أ و الفوج 5 لا و بتالي فان المجموعة ب اخذت من 15 كما ارادت اما باقي طلبة فلم يسعف.
مع الاشارة الى ان الإختبارين السنة الاولى و الثانية هنالك من الطلبة المحظوظين من الادارة كانوا يعلمون بهذه الموضيع الاختبار مسبقا كيف ذلك ???
5ـ اختبار مادة تحرير أحكام
من اعجب ما تراه في هذا الاختبار و هو وجود عدة الأساتذة يدرسون المادة و كل واحد لديه طريقة لتحرير الحكم القضائي و لكن الاشكال اين هو في النقاط، حيث ان الاختبار قرر في المادة الجزائية و انه عند اختيار الموضوع نشب خلاف بين الاساتذة حول تحديد سقف لنقاط بحيث يوجد اساتذة يمنحون 17 و 16 و اخر وحيد يعطي 6 و 9 لطالب فاين هو العدل، و لهذا قام استاذتين بقطع الاجتماع و ترك ذلك الاستاذ و هو رئيس مجلس قضاء الجزائر براهيمي سليمان الذي اراد تنزيل النقاط, و بعد تقرير امتحان يعد سهل في مادة الجنح جنحة النصب و استعمال مواد معدة للتزوير و ذلك عن طريق ملف تحقيق، في الأخير يتفق الاساتذة على منح نقاط لطلبة مابين 14 و 15 و 16 لطلبة لكن طلبة الأستاذ رئيس مجلس قضاء الجزائر دفعوا الثمن باخذ ادنى نقاط في الدفعة ما بين 6ـ 9 و 10 فاين العدل بين 6 و 16 و 10 و 16 أو 15 أو حتى 14.
فبربكم اين هي المنافسة و اين هو العدل و اين هي المساواة بين الطلبة فواحد يقوم و يكد و يجتهد 3 سنوات و أخر من المقريبن يختار له الاستاذ الذي يعطي اعلى النقاط و هو في الحضيض و في الاخير يجد الاساتذة النقاط فيكون في ترتيب الاوائل في السنة الثالثة و الذي كان كان من الأوائل السنة الأولى و الثانية يجد نفسه في اخر الترتيب,
أين العدل و اين المساواة و ......
المصدر: أحد المنتديات
» شركة التوصية بالاسهم -_-
» مكتبة دروس
» تحميل كتاب مصادر الإلتزام لـ علي علي سليمان !
» تحميل كتاب الوسيط في شرح القانون المدني لعبد الرزاق السنهوري
» تحميل كتاب القانون التجاري للدكتورة نادية فضيل
» تحميل كتاب القانون التجاري الجزائري للأستاذ عبد القادر البقيرات
» بحث حول المقاولة التجارية
» كتاب الدكتور سعيد بوشعير مدخل الى العلوم القانونية ادخل وحمله
» الدفاتر التجارية: