مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ
انعقد هذا المؤتمر فى ديسمبر عام2011
وقد وافقت الأطراف المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ المنعقد في مدينة ديربان بجنوب أفريقيا -البالغ عددها 194 وفداً- اليوم الأحد على تمديد بروتوكول كيوتو الذي يلزم بعض الدول المتقدمة بتخفيضات ملزمة قانوناً لانبعاثات الغازات المسببة لارتفاع درجة حرارة الأرض.
وسوف يتم تحديد الجدول الزمني لفترة الالتزام الجديدة العام المقبل حيث تنتهي أول فترة التزام بالبروتوكول.
كما أكد المشاركون في المؤتمر التزامهم بالتفاوض على معاهدة جديدة للمناخ طويلة المدى.
ممثلين من حوالى 200 دولة احتفلت حل وسط في اللحظة الاخيرة انها صنعت في محادثات الامم المتحدة حول المناخ الاحد في دوربان، جنوب أفريقيا، أصبح من الواضح. أن لها في العالم الحقيقي نتيجة تحدد إلى حد كبير في آسيا، وليس في أفريقيا أو في الغرب.
واسعة النطاق لكنها تفتقر الى التفاصيل، ومنهاج عمل ديربان يهدف الى كسر جدار الحماية التي تقسم بواعث تاريخية كبيرة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري - الدول الصناعية - من الدول النامية الكبرى التي الانبعاثات، ويقول العلماء، هي التي توجه الآن تغير المناخ في المستقبل.
وقال إن معاهدة المناخ الحالية، وبروتوكول كيوتو، لا تتطلب من الدول النامية للحد من الانبعاثات. منهاج عمل ديربان يبدأ عملية جديدة تهدف إلى إكمال، بحلول عام 2015، على اتفاق المناخ العالمي مع القوة القانونية، وتطبيق لجميع الأمم. وهذا يعني سوف تكون هناك حاجة كبرى الدول النامية لجعل التخفيضات.
وافق على وثائق في ديربان، بعد التمديد غير عادي من المحادثات قبل أكثر من 24 ساعة من وراء تأجيل موعدها المقرر، أيضا تجسيد تفاصيل برامج رئيسية عديدة. تلك التي تشمل اثنين من نقل التكنولوجيا والمساعدات المناخ للدول النامية وواحد في تمهيد الطريق للرقابة دولية على الجهود التي تبذلها البلدان لخفض الانبعاثات
الالتزامات الدقيقة البلدان ستواجه بموجب اتفاق المناخ الجديد لا تزال غير واضحة
لكن وصول واسعة من الاتفاق يشير إلى أن المفاوضات البيزنطية التي قاد وضع السياسات العالمية على المناخ لعقدين من الزمن هي اللحاق الآن مع الواقع .
واصلت الولايات المتحدة لجذب أكبر عدد من الاهتمام - ونقد - خلال المؤتمر من الناشطين الذين اتهم انها لا تفعل ما يكفي للحد من انبعاثات الخاصة بها أو لمساعدة الدول الفقيرة للخطر من قبل ارتفاع درجة حرارة الارض. لكن بالنسبة لمعظم البلدان تضغط من أجل التوصل إلى نتائج ذات مغزى في دوربان، كان التركيز على الصين والهند.
وقال مفاوضون خارجية عديدة ومقابلات مع خبراء في المناخ على مدى الأسبوع الماضي أنهم يعرفون أن الولايات المتحدة ليس من المرجح أن تعتمد حدود البلاد في غازات الاحتباس الحراري في أي وقت قريب، خصوصا إذا كان الجمهوري سيفوز في الانتخابات الرئاسية العام المقبل. الصين، على النقيض من ذلك، يتم تأسيس نظام تجاري رائد في العديد من المحافظات والقطاعات في العام المقبل جنبا إلى جنب مع غيرها من السياسات التي تهدف إلى إبطاء انتاجها من الكربون.
"يتعين علينا أن نعترف، ونحن نتطلع في هذه الأيام أكثر في الشرق من الغرب"، وقال جوس Delbeke، العام التابع للمفوضية الأوروبية مدير للعمل المناخي، في مقابلة. فكرة لمعالجة انبعاثات الصين الصاعدة، وقال: هو "شاقة. ولكن ينبغي أن لا يقلل من الجهود التي نبذلها لحثهم على المشاركة. العكس هو الصحيح "
لعدة سنوات، وقد تم في الاتحاد الأوروبي يناقشون ما اذا كان خفض انبعاثاتها 20 في المئة أو 30 في المئة بحلول عام 2020 مقارنة بمستويات عام 1990. فاتح بيرول، كبير الاقتصاديين في و كالة الطاقة الدولية وقال انه صدم في الآونة الأخيرة مجموعة من المسؤولين في الاتحاد الأوروبي من قبل نقول لهم أن الفرق بين هذين الهدفين كان يعادل مسألة تستحق أسابيع من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من الصين. وعلاوة على ذلك، وفقا لبيرول، وانبعاثات الفرد فى الصين تجاوز في الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2015.
تمويل المناخ
تمويل المناخ الذي يساعد البلدان النامية السيطرة على الانبعاثات والتكيف مع آثار تغير المناخ هو عنصر رئيسي في مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري. قدمت قمة هذا العام الامم المتحدة للمناخ في دوربان، جنوب أفريقيا تقدما كبيرا في تمويل المناخ عندما انها اسفرت عن وثيقة نهائية المنفذة لصندوق المناخ الأخضر التي ستطلق في عام 2012.
إنشاء هذا الصندوق هو الخطوة الأولى للوفاء بتعهدات الدول المتقدمة التي قطعت في كوبنهاغن السابقة واجتماعات القمة المناخ في كانكون لتقديم 100 مليار دولار سنويا بحلول عام 2020 لجهود التخفيف والتكيف في البلدان النامية، والتي سوف تتحمل العبء الأكبر من آثار تغير المناخ في المستقبل كما كذلك ضخ كما انبعاثات أكثر على نحو متزايد في غلافنا الجوي وتوسيع اقتصاداتها.
وأكد أن الصندوق يصبح حقيقة واقعة خلال العام المقبل، فإن السؤال الأكثر أهمية هو وضع برنامج فوري لاستخدامه بأقصى قدر من الفعالية في نشر التخفيف والتكيف حلول حول الكوكب. ويمكن على المدى القصير يمكن استخدام هذا الصندوق لزيادة التمويل في طريقها للمساعدة في حشد 100 مليار دولار يمكن أن تساعد على الحد من الانبعاثات من خلال ما تبقى من هذا العقد.
مركز التقدم الأمريكي وضع سابقا من مثل هذا البرنامج في تقرير صدر في العام الماضي مع التحالف من أجل حماية المناخ (استنادا إلى تحليل من قبل مستشاري المناخ ومحفز للمشروع). وأوصت لدينا "الطريق المنحدر إلى القمة" فترة لزيادة الاستثمار العام والخاص 2013-2020 تهدف إلى سد الفجوة بين "سريع المالية بداية" الفترة، 30000000000 $ تعهد 2010-2012 في عام 2009 كوبنهاغن للمناخ القمة و الهدف 100 مليار دولار في تمويل المناخ بحلول عام 2020. نعتقد أن هذا هو وسيلة أكثر عملية لتحقيق هدف عام 2020 من الهرولة ببساطة نحو 100 مليار دولار بحلول عام 2020 مع عدم وجود أهداف في ما بين.
ويقدم التقرير أهداف ملموسة لرفع مستوى الاستثمار في المجالات الحيوية بما في ذلك الطاقة النظيفة وكفاءة الطاقة واستخدام الأراضي، والتكيف في البلدان النامية، وتحدد الزيادات في الاستثمارات العامة والخاصة اللازمة حتى عام20200
السبت ديسمبر 27, 2014 5:08 pm من طرف abumohamed
» شركة التوصية بالاسهم -_-
الجمعة فبراير 21, 2014 5:39 pm من طرف Admin
» مكتبة دروس
الإثنين يناير 13, 2014 9:40 pm من طرف Admin
» تحميل كتاب مصادر الإلتزام لـ علي علي سليمان !
الخميس ديسمبر 19, 2013 8:52 pm من طرف Admin
» تحميل كتاب الوسيط في شرح القانون المدني لعبد الرزاق السنهوري
السبت نوفمبر 30, 2013 3:58 pm من طرف Admin
» تحميل كتاب القانون التجاري للدكتورة نادية فضيل
السبت نوفمبر 30, 2013 3:51 pm من طرف Admin
» تحميل كتاب القانون التجاري الجزائري للأستاذ عبد القادر البقيرات
السبت نوفمبر 30, 2013 3:46 pm من طرف Admin
» بحث حول المقاولة التجارية
السبت نوفمبر 23, 2013 8:46 pm من طرف happy girl
» كتاب الدكتور سعيد بوشعير مدخل الى العلوم القانونية ادخل وحمله
الأربعاء نوفمبر 06, 2013 10:49 am من طرف As Pique
» الدفاتر التجارية:
الجمعة أكتوبر 04, 2013 7:37 pm من طرف salouma