مذكرة ضرب32
بدفاع : محمد نبيل يوسف .... متهم
ضد
عبد الرحمن مصطفى محمود وحسين عبد العليم حسين (النيابة العامة ) مجني عليهما وسلطة اتهام
الطلبات
يلتمس المتهم من عدالة المحكمة القضاء بقبول المعارضة شكلا وفى الموضوع بإلغاء حكم محكمة أول درجة والقضاء مجددا ببراءته من التهمة المسندة إليه بلا مصاريف جنائية وذلك للأسباب الآتية :-
أولا :- كذب البلاغ وكذب رواية المجني عليهما المزعومان وتلفيق وصناعة الاتهام وتناقض أقوالهما .
ثانيا : كيدية الاتهام وشيوع الاتهام .
ثالثا : التناقض الصارخ بين الدليلين القولي والفني وبطلان التقرير الطبى(لاحظ توقيعات الكتورة/نادية عبد الحميد الحفنى فى التقرير الطبى الابتدائى المحرر الساعة الحادية عشرة مساءا للتقريرين.
رابعا : عدم تصور الواقعة علي النحو السقيم الوارد بالأوراق .
خامسا : استئثار المجني عليهما بروايتهما المزعومة ولم يكن هناك شاهدا واحدا بالأوراق ولم تطلب تحريات مباحث للوقوف على حقيقة الواقعة وظروفها وملابساتها مما يؤكد كذب وزيف روايته وعدم صحة الواقعة الآمر الذي يتعين معه القضاء ببراءة المتهم من التهمة المسندة إليه بلا مصاريف.
تأصيل الدفاع
اذ يدفع المتهم ببراءته من التهمة المسندة إليه بلا مصاريف جنائية فذلك لأنه لم يرتكب من أساسه النشاط الإجرامي المؤثم بمواد الاتهام وإنما هو كيد هذان المجني عليهما المزعومان الذي لا تربطه بالمتهم اية صلة سوى انه بعمل سائق بمكتب أبو طبل وصاحب السيارة رقم 77 أجرة دمياط لذلك فان الدفع بكذب البلاغ وتلفيقة له سند من الواقع والقانون متعين الأخذ به ونوضح ذلك في النقاط الاتية:
أولا :- كذب البلاغ وتلفيقه وصناعته :-
ويتضح ذلك منذ فجر البلاغ الذي مات قبل ان يولد فلم تكن هناك ثمة سرقة او فقدان مبلغ مالى485ج او موبايل بمبلغ850ج وهذه الواقعة المزعومة التى زج بسيارة المتهم وبه لكى تضيع معه الحقيقة واجبار ذلك السائق على دفع هذه المبالغ لهما من اجل الصلح(فما المجنى عليهما المزعومان الا عاملين سريحة لعربية يد قاما بتلفيق هذا الاتهام للسيارة رقم 77 اجرة دمياط من اجل الضغط على صاحبها لارجاع هذه المبالغ المفقودة لرب العمل الذين يعملون طرفه فهم صعايدة سريحة؟ وهذه الواقعة الملفقة تتوجع من آلام المخاض فتعطي لنا جنينا غير شرعي لواقعة مفتعلة مات قبل ان يولد ـ ( واقعة الضرب مفتعلة مثلها مثل واقعة الفقد ومن يكذب فى الجزء يكذب فى الكل ) ـ ولنا ان نقف لحظة مع اقوال المجنى عليه الاول ضربونى باديهم وناس كتير؟ اذن لابد من ضحية؟ ونلاحظ ان المتهم كان يركب السيارة 77اجرة دمياط. فكيف يضرب المجني عليه الثانى بزجاجة فى راسه ويعطى جرح 2سم فقط والباقى خدوش فى اماكن يمكن ان يحدثا اصابة بنفسيهما من اجل الزج بمتهم برىء فى براثن اتهام هو منه براء. ومتى حدثت الواقعة الساعة 20ر8م مساءا ولماذا الابلاغ20ر9م والمسافة من ش. الجلاء للقسم فقط خمس دقائق سيرا على الاقدام ولماذا التقرير الطبى 11م اليس ساعتين هم زمن كاف لعمل هذه الاصابات المفتعلة ..
ولما لم يكن هناك واقعة ضرب او تقابل فمن باب اولي لم يكن هناك واقعة المحضر وله ان يفتعل اصابته لا سيما انه قرر برجله اليسري وجاء التقرير الطبى ليكذبه وتكون فى اماكن مختلفة...
والكذب يفسر لصالح المتهم والأحكام الجنائية تبني علي الجزم واليقين ولا تبني علي الشك والتخمين والشك دائما يفسر لصالح المتهم ، ثم يتضح كذب رواية المجني عليهما فى تناقض اقوالهما واستئثارهما بالرواية المزعومة ولم يقدما شاهد واحد لتاكيد حدوثها اللهم ليهربا من رب العمل بالمبالغ التى نوهوا عنها سلفا واختلاف محل الاقامة فمرة اسيوط ومرة عزبة اللحم وكان قبل البلاغ يوجد على راس احدهما شاش طبى فهل كانت هذه الاصابة قديمة ام حديثة؟.
ثانيا : كيدية الاتهام:-
كيدية الاتهام لوجود خلافات سابقة لوقوف السيارة الاجرة مكان وقوف عربية اليد الخاصة بالمجنى عليهما فهو موقف ابو طبل وليس موقف المجنى عليهما....؟ وايضا فقدان مبالغ مالية وموبايل فلمن يلصق الاتهام للسيارة 77 اجرة دمياط. وباعتراف المجنى عليهم نفسهم(حمادة السلاطينى؟) وهم لا يعرفونه..؟.
فكل هذا يعطي لنا الحق في طلب براءة المتهم من التهم المسندة اليه بلا مصاريف جنائية .
ثالثا : التناقض الصارخ في الدليلين القولي والفني :-
التقارير الطبية ليست الا دليل اصابة وليست دليل ادانه ولابد لها من ما يؤيدها مثل اقوال الشهود وان خلت الأوراق من ذلك ليس لها صحه في الاثبات لا سيما ان الواقعة حدثت بش التجارى والجلاء المكتظين بالمارة على حد زعم المجنى عليهما ولم ياتيا لنا المجني عليهما المزعومان بشاهد واحد يؤكد صحة روايتهما .
ويتضح التناقض الصارخ بين الدليلين القولي والفني من اقوال المجنى عليهما ص1،2 انا مصاب فى رجلى الشمال.... وضربونى باديهم .. كيف توجد كدمة بالكتف الايمن وسحجات.. وسحجة باصبع القدم اليمنى؟؟ دى ها تتعمل باليد ازاى..؟ وكيف يات جرحان قطعيان طول كل منهما 2سم بضربة زجاجة واحدة هل هو الرجل الخارق ....؟ والضرب بزجاجة سيحدث جرحا رضيا تهتكيا او طوليا ان كانت الزجاجة مكسورة....؟ وليس 2سم عشان حرام يكون الجرح اكتر من كده؟إنها اصابات افتعلها المجنى عليهما المزعومان بنفسيهما للنيل من الأبرياء لا لشيء إلا ليجبرا قائد السيارة77 أجرة دمياط ليترك لهم المكان ويدفع المبالغ المنوه عنها من اجل الصلح....؟ والمتهمين هما كبش الفداء.
خامسا :- خلو الأوراق من ثمة دليل يدين المتهمة وعدم تصور الواقعة علي النحو السقيم الوارد بالأوراق :-
خلت الأوراق من ثمة دليل يدين المتهم وانفراد المجني عليهما المزعومان بالواقعة وروايتهما الملفقة ولم يات لنا بشاهد واحد يؤكد صحتها وهل يعقل ان يسير رجلان بعربية يد لكل منهما ويضربهم اناس كثيرة من الباب للطاق.....؟ ناس كتير كانو بيضربونا.......... زى العصاية و كل هذا الضرب يحدث كدمة وخدشا وسحجة باصبع القدم ....يحدث كدمة.... ان الكدمة لا يحدثها الا جسم صلب مثل الخشبة وما شابه ذلك ؟ ولا يحدثها الضرب باليد ..؟واننا نؤكد ان الواقعة غيرصحية، والشك دائما وابدا يفسر لصالح المتهم والأحكام الجنائية تبني علي الجزم واليقين ولا تبني علي الشك والتخمين والشك دائما يفسر لصالح المتهم .
أخيرا: شيوع الاتهام وبطلان التقرير الطبى: ناس كتير قوى بيضربونا ...؟وناس من مكتب ابو طبل؟و ايضا المشكو فى حقهم ومعاهم ناس كتير...؟من بالتحديد محدث الإصابة؟ هذا على الفرض الجدلي بحدوث تلك الواقعة المزعومة..؟ واذا شاع الاتهام وجب القضاء بالبراءة وتوقيعات الدكتورة/ نادية عبد الحميد الحفنى فى التقرير الطبى المحرر الساعة الحادية عشرة مساءا للتقريرين فستجدهما مختلفين لان العبث تناولهما وحررا فى نفس الوقت بدون معرفة هوية المصاب.
ولما تراه عدالة المحكمة من أسباب أفضل ..
لذلك نصمم علي طلب البراءة ... والله ولي التوفيق ،
بدفاع : محمد نبيل يوسف .... متهم
ضد
عبد الرحمن مصطفى محمود وحسين عبد العليم حسين (النيابة العامة ) مجني عليهما وسلطة اتهام
الطلبات
يلتمس المتهم من عدالة المحكمة القضاء بقبول المعارضة شكلا وفى الموضوع بإلغاء حكم محكمة أول درجة والقضاء مجددا ببراءته من التهمة المسندة إليه بلا مصاريف جنائية وذلك للأسباب الآتية :-
أولا :- كذب البلاغ وكذب رواية المجني عليهما المزعومان وتلفيق وصناعة الاتهام وتناقض أقوالهما .
ثانيا : كيدية الاتهام وشيوع الاتهام .
ثالثا : التناقض الصارخ بين الدليلين القولي والفني وبطلان التقرير الطبى(لاحظ توقيعات الكتورة/نادية عبد الحميد الحفنى فى التقرير الطبى الابتدائى المحرر الساعة الحادية عشرة مساءا للتقريرين.
رابعا : عدم تصور الواقعة علي النحو السقيم الوارد بالأوراق .
خامسا : استئثار المجني عليهما بروايتهما المزعومة ولم يكن هناك شاهدا واحدا بالأوراق ولم تطلب تحريات مباحث للوقوف على حقيقة الواقعة وظروفها وملابساتها مما يؤكد كذب وزيف روايته وعدم صحة الواقعة الآمر الذي يتعين معه القضاء ببراءة المتهم من التهمة المسندة إليه بلا مصاريف.
تأصيل الدفاع
اذ يدفع المتهم ببراءته من التهمة المسندة إليه بلا مصاريف جنائية فذلك لأنه لم يرتكب من أساسه النشاط الإجرامي المؤثم بمواد الاتهام وإنما هو كيد هذان المجني عليهما المزعومان الذي لا تربطه بالمتهم اية صلة سوى انه بعمل سائق بمكتب أبو طبل وصاحب السيارة رقم 77 أجرة دمياط لذلك فان الدفع بكذب البلاغ وتلفيقة له سند من الواقع والقانون متعين الأخذ به ونوضح ذلك في النقاط الاتية:
أولا :- كذب البلاغ وتلفيقه وصناعته :-
ويتضح ذلك منذ فجر البلاغ الذي مات قبل ان يولد فلم تكن هناك ثمة سرقة او فقدان مبلغ مالى485ج او موبايل بمبلغ850ج وهذه الواقعة المزعومة التى زج بسيارة المتهم وبه لكى تضيع معه الحقيقة واجبار ذلك السائق على دفع هذه المبالغ لهما من اجل الصلح(فما المجنى عليهما المزعومان الا عاملين سريحة لعربية يد قاما بتلفيق هذا الاتهام للسيارة رقم 77 اجرة دمياط من اجل الضغط على صاحبها لارجاع هذه المبالغ المفقودة لرب العمل الذين يعملون طرفه فهم صعايدة سريحة؟ وهذه الواقعة الملفقة تتوجع من آلام المخاض فتعطي لنا جنينا غير شرعي لواقعة مفتعلة مات قبل ان يولد ـ ( واقعة الضرب مفتعلة مثلها مثل واقعة الفقد ومن يكذب فى الجزء يكذب فى الكل ) ـ ولنا ان نقف لحظة مع اقوال المجنى عليه الاول ضربونى باديهم وناس كتير؟ اذن لابد من ضحية؟ ونلاحظ ان المتهم كان يركب السيارة 77اجرة دمياط. فكيف يضرب المجني عليه الثانى بزجاجة فى راسه ويعطى جرح 2سم فقط والباقى خدوش فى اماكن يمكن ان يحدثا اصابة بنفسيهما من اجل الزج بمتهم برىء فى براثن اتهام هو منه براء. ومتى حدثت الواقعة الساعة 20ر8م مساءا ولماذا الابلاغ20ر9م والمسافة من ش. الجلاء للقسم فقط خمس دقائق سيرا على الاقدام ولماذا التقرير الطبى 11م اليس ساعتين هم زمن كاف لعمل هذه الاصابات المفتعلة ..
ولما لم يكن هناك واقعة ضرب او تقابل فمن باب اولي لم يكن هناك واقعة المحضر وله ان يفتعل اصابته لا سيما انه قرر برجله اليسري وجاء التقرير الطبى ليكذبه وتكون فى اماكن مختلفة...
والكذب يفسر لصالح المتهم والأحكام الجنائية تبني علي الجزم واليقين ولا تبني علي الشك والتخمين والشك دائما يفسر لصالح المتهم ، ثم يتضح كذب رواية المجني عليهما فى تناقض اقوالهما واستئثارهما بالرواية المزعومة ولم يقدما شاهد واحد لتاكيد حدوثها اللهم ليهربا من رب العمل بالمبالغ التى نوهوا عنها سلفا واختلاف محل الاقامة فمرة اسيوط ومرة عزبة اللحم وكان قبل البلاغ يوجد على راس احدهما شاش طبى فهل كانت هذه الاصابة قديمة ام حديثة؟.
ثانيا : كيدية الاتهام:-
كيدية الاتهام لوجود خلافات سابقة لوقوف السيارة الاجرة مكان وقوف عربية اليد الخاصة بالمجنى عليهما فهو موقف ابو طبل وليس موقف المجنى عليهما....؟ وايضا فقدان مبالغ مالية وموبايل فلمن يلصق الاتهام للسيارة 77 اجرة دمياط. وباعتراف المجنى عليهم نفسهم(حمادة السلاطينى؟) وهم لا يعرفونه..؟.
فكل هذا يعطي لنا الحق في طلب براءة المتهم من التهم المسندة اليه بلا مصاريف جنائية .
ثالثا : التناقض الصارخ في الدليلين القولي والفني :-
التقارير الطبية ليست الا دليل اصابة وليست دليل ادانه ولابد لها من ما يؤيدها مثل اقوال الشهود وان خلت الأوراق من ذلك ليس لها صحه في الاثبات لا سيما ان الواقعة حدثت بش التجارى والجلاء المكتظين بالمارة على حد زعم المجنى عليهما ولم ياتيا لنا المجني عليهما المزعومان بشاهد واحد يؤكد صحة روايتهما .
ويتضح التناقض الصارخ بين الدليلين القولي والفني من اقوال المجنى عليهما ص1،2 انا مصاب فى رجلى الشمال.... وضربونى باديهم .. كيف توجد كدمة بالكتف الايمن وسحجات.. وسحجة باصبع القدم اليمنى؟؟ دى ها تتعمل باليد ازاى..؟ وكيف يات جرحان قطعيان طول كل منهما 2سم بضربة زجاجة واحدة هل هو الرجل الخارق ....؟ والضرب بزجاجة سيحدث جرحا رضيا تهتكيا او طوليا ان كانت الزجاجة مكسورة....؟ وليس 2سم عشان حرام يكون الجرح اكتر من كده؟إنها اصابات افتعلها المجنى عليهما المزعومان بنفسيهما للنيل من الأبرياء لا لشيء إلا ليجبرا قائد السيارة77 أجرة دمياط ليترك لهم المكان ويدفع المبالغ المنوه عنها من اجل الصلح....؟ والمتهمين هما كبش الفداء.
خامسا :- خلو الأوراق من ثمة دليل يدين المتهمة وعدم تصور الواقعة علي النحو السقيم الوارد بالأوراق :-
خلت الأوراق من ثمة دليل يدين المتهم وانفراد المجني عليهما المزعومان بالواقعة وروايتهما الملفقة ولم يات لنا بشاهد واحد يؤكد صحتها وهل يعقل ان يسير رجلان بعربية يد لكل منهما ويضربهم اناس كثيرة من الباب للطاق.....؟ ناس كتير كانو بيضربونا.......... زى العصاية و كل هذا الضرب يحدث كدمة وخدشا وسحجة باصبع القدم ....يحدث كدمة.... ان الكدمة لا يحدثها الا جسم صلب مثل الخشبة وما شابه ذلك ؟ ولا يحدثها الضرب باليد ..؟واننا نؤكد ان الواقعة غيرصحية، والشك دائما وابدا يفسر لصالح المتهم والأحكام الجنائية تبني علي الجزم واليقين ولا تبني علي الشك والتخمين والشك دائما يفسر لصالح المتهم .
أخيرا: شيوع الاتهام وبطلان التقرير الطبى: ناس كتير قوى بيضربونا ...؟وناس من مكتب ابو طبل؟و ايضا المشكو فى حقهم ومعاهم ناس كتير...؟من بالتحديد محدث الإصابة؟ هذا على الفرض الجدلي بحدوث تلك الواقعة المزعومة..؟ واذا شاع الاتهام وجب القضاء بالبراءة وتوقيعات الدكتورة/ نادية عبد الحميد الحفنى فى التقرير الطبى المحرر الساعة الحادية عشرة مساءا للتقريرين فستجدهما مختلفين لان العبث تناولهما وحررا فى نفس الوقت بدون معرفة هوية المصاب.
ولما تراه عدالة المحكمة من أسباب أفضل ..
لذلك نصمم علي طلب البراءة ... والله ولي التوفيق ،
السبت ديسمبر 27, 2014 5:08 pm من طرف abumohamed
» شركة التوصية بالاسهم -_-
الجمعة فبراير 21, 2014 5:39 pm من طرف Admin
» مكتبة دروس
الإثنين يناير 13, 2014 9:40 pm من طرف Admin
» تحميل كتاب مصادر الإلتزام لـ علي علي سليمان !
الخميس ديسمبر 19, 2013 8:52 pm من طرف Admin
» تحميل كتاب الوسيط في شرح القانون المدني لعبد الرزاق السنهوري
السبت نوفمبر 30, 2013 3:58 pm من طرف Admin
» تحميل كتاب القانون التجاري للدكتورة نادية فضيل
السبت نوفمبر 30, 2013 3:51 pm من طرف Admin
» تحميل كتاب القانون التجاري الجزائري للأستاذ عبد القادر البقيرات
السبت نوفمبر 30, 2013 3:46 pm من طرف Admin
» بحث حول المقاولة التجارية
السبت نوفمبر 23, 2013 8:46 pm من طرف happy girl
» كتاب الدكتور سعيد بوشعير مدخل الى العلوم القانونية ادخل وحمله
الأربعاء نوفمبر 06, 2013 10:49 am من طرف As Pique
» الدفاتر التجارية:
الجمعة أكتوبر 04, 2013 7:37 pm من طرف salouma